نقدم مجموعة واسعة من خدمات المساعدة القانونية الفردية من خلال التمثيل أمام القضاء أو السلطات الإدارية والأممية المعنية، مثل السعي لحماية اللاجئين وطالبي اللجوء من انتهاكات حقوق الإنسان، والعنف القائم على النوع الاجتماعي، وحقوق العمل، ومسائل قانون الأسرة. نسعى جاهدين لتمكين المحتاجين والارتقاء بهم، وتعزيز مجتمع أكثر عدالة وشمولاً، من خلال مساعدة الأفراد لاستخدام الأنظمة القانونية المعقدة والدفاع عن حقوقهم.
الاستشارة القانونية
يقدم فريق المستشارين الخبراء لدينا التوجيه والدعم القانوني الفردي، ما يساعد الأفراد على التغلب على التعقيدات القانونية وعلى فهم حقوقهم. سواء كنت تواجه تحديات تتعلق بالهجرة أو الجنسية أو قضايا العمل أو الإسكان أو أي إشكاليات قانونية أخرى، فإننا ملتزمون بتقديم المشورة والتوجيه والتمكين لك.
المساعدة في الوثائق
نساعد الأفراد في بناء ملفاتهم وقضاياهم وتقديم أدلة دامغة. يتعاون فريقنا بشكل وثيق مع المستفيدين، ويقوم بجمع وتنظيم المستندات اللازمة بدقة لدعم دعاويهم وطلباتهم. نهدف إلى تمكين المستفيدين من خلال توفير أدلة قوية ومقنعة، ما يزيد من فرصهم في الحصول على نتائج عادلة.
الدعم في فحوصات الحمض النووي
تم تصميم خدمات المساعدة في كلفة فحوصات الحمض النووي لتسهيل إثبات القرابة في قضايا القيد والجنسية، ومعالجة المسائل القانونية المختلفة التي تتطلب أدلة وراثية قاطعة. نتعاون مع مختبرات محترفة ذات خبرة لإجراء اختبارات الحمض النووي بدقة وسرية، ما يضمن سلامة النتائج وموثوقيتها. نسعى جاهدين لتحقيق العدالة للذين نخدمهم، وتمكينهم بالأدلة اللازمة للتغلب على التعقيدات القانونية بنجاح.
التقاضي الاستراتيجي
نتحدى الظلم ونؤمّن العدالة للذين غالبًا ما يتجاهلهم المجتمع، من خلال المناصرة القانونية الدقيقة والتقاضي الاستراتيجي. نهدف إلى تفكيك العوائق ومعالجة التمييز ودعم الحقوق الأساسية لهؤلاء الأشخاص، وتعزيز مجتمع أكثر إنصافًا، من خلال الاستفادة من القانون كأداة قوية للتغيير.
تمكين المنظمات غير الحكومية
نحن ملتزمون بتمكين المنظمات غير الحكومية في سعيها لتحقيق الحقوق للسكان الأكثر ضعفًا وتهميشًا. نعمل جنبًا إلى جنب مع هذه المنظمات لتعزيز جهودها في مجال المناصرة، وتعزيز تأثيرها، وإحداث تغيير مستدام من خلال برامج بناء القدرات، ومنصات تبادل المعرفة، والشراكات التعاونية.
من نساعد
نسعى جاهدين لتقديم الخدمات القانونية مع الدعوة إلى العدالة الاجتماعية وتعزيز ثقافة السلام والتفاهم.